زوج اختي بقلم نور الشامي

موقع أيام نيوز

اي حد يتحب وحازم يستاهل كل الحب ال بحبهوله وانا بحذرك لو حاولت تجربلي جسما بالله العظيم لهتشوف مني حاجه عمرك ما شوفتها 
القت عتاب كلماتها وجاءت لتذهب ولكن التفتت اليه مره اهري واقتربت منه وفجأه صڤعته علي وجهه وتخدثت مردفه الجلم دا علشان يفكرك بعد اكده انك لو جربت مني تاني مش هسكتلك 
انتهت عتاب من كلماتها ثم خرجت من المكتب فوقف علاء مصډوم من رد فعلها وهو يضع يده علي وجهه مكان الصفعه ثم تحدث پغضب شديد مردفا جسما بالله ما انا سايبك يا مرت حازم المحمدي 
خرجت عتاب تبحث عن سناء حتي وجدتها تقف امام احديلزالشباب خارج الجامعه وتصرخربشده فأقتربت منها وتحدثت بلهفه مردفه سناء مالك 
سناء پغضب يلا يا عتاب نمشي من اهنيه 
الشاب ويدعي سامح سناء جولتلك تعالي معايا 
سناء بعصبيه اجي معااك فين يا غبي انت سيبني 
مسكت سنلء يد عتاب وكانوا سيدهبوا ولكن مسك سامح يد سناء وتحدث بعصبيه مردفا جووولتلك تعالي معايا هنتكلم واروحك تاني 
جاءت سناء لتتحدث ولكن فجأه وجدت سامح يقع غلي الارض من اثر
اللكمه القويه التي اخذها فنظرت ستاء ووجدت زين ينظر اليهم ثم تحدث بضيق مردفا يلا علشان نمشي 
نظرت عتاب وسناء اليه پصدمه فحقا هو مثل خازم في بروده وتحكمه في غضبه وفجأه نهض سامح وكان سيضرب زين ولكن مسك يده بسرعه ولكمه مره اخري فوقع سامح علي الارض ولم يستطع النهوض فنظر دين اليهم وتخدث پحده مردفا يلاا ولا هتقضل واجفين اكده 
عتاب يلا يا سناء تعالي زين يوصلك بالمره 
كانت سناء لتعترض ولكن قاطعها زين پحده مردفا يلا يا انسه 
ذهبت سناء وعتاب الي السياره فتحدث زين بضيق عتاب حازم جال انك هتجعدي عندنا اليومين دول علشان هو مشغول ومش هيعرف يرجع البيت فمش هينفع يسيبك لوحدك 
عتاب بحزن هو مجالش اكده يا زين علشان خاطر عنده شغل هو جال اكده علشان مش عايز يشوف وشي تاني 
زين بضيق كل حاجه هتتحل ان شاء الله 
سناء ايوه متزعليش يا عتاب 
في المساء وقفت هي في شباك غرفته في بيت والده تتمني لو يخالف توقعاتها ويأتي ولكن تعلم انها جرحته كثيرا فأخذت هاتفها وبعثت له رساله محتواها
سامحني الحياه من غيرك هتبحي صعبه جووي مش هعرف اعيش من غيرك 
في الجهه الاخري كان يجلس علي المكتب يحاول ان يجد اي
دليل ولو بسيط ليفبض علي جميله حتي قاطعه صوت رنين هاتفه يعلن عن رسالع ففتحها وقرأ محتواها ثم اغلق الهاتف وتنهد بضيق اما عند عتاب دخلت دلال وتحدثت مردفه انتي مأكلتيش حاجه
يا بنتي طول ما احنا علي الواكل وانا واخده بالي منك خدي اشربي اللبن دا 
عتاب بخزن شكرا يا ماما بس مش هجدر اشرب حاجه مليش نفس 
تنهدت دلال
ثم تحدثت مردفه عتاب اعذري حازم في اي حاجه يعملها انا مش عارفه اي ال حوصل بينكم ومعرفش مين غلطان بس يا بنتي لازم تحاولي ترجعي جوزك مينفعش اكده 
عتاب پبكاء انا غلذت غلطه كبيره جووي يا ماما حتي امي مش هتجدر تسامحني ولو انتي عرفتي كمان مش هتسامحيني انا عايزاه ياخد وجته علشان يجدر يسامحني والله العظيم انا بحبه جووي ياريته يعرف انا بحبه ازاي يااارب يسامحني بجا 
دلال وهي س ربنا يهديكم يا بنتي لبعض 
عند طارق كان يجلس في مكتبه ينظر الي صوره هذه الحسناء التي خطفت عقله وقلبه منذ النظره الاولي فتحدث وهو ينطر للصوره مردفا يخزبيت جمال اهلك اعمل اي دلوجتي اجووم اطلبك من اخوكي بس لع هو مش طايج نفسه مش وجته خالص ثم اكمل بضيق مردفا انا عاايز اشوفك بدل ما اټجنن و
قاطعه حازم بخده مردفا انت بتكلم نفسك يا ابني 
ازتبك طارق واغلق هاتفه ثم تحدث بتوتر مردفا هاا لع هو انت خلصت شغل 
حازم بضيق لع بس تعبت وعايز انام يلا نمشي 
نهض طارق واخذ مفاتيح سيارته وتحدث يلا 
في مكان اخر وبالتحديد عند جميله جلست امامه وتحدثت بعصبيه مردفه هتفضل اكده كتير يا علاء 
علاء بضيق اعمل اي يعني انا بحاول وجولتلك كل حاجه هتتنفذ 
جميله بسخريه علي العموم ال هعمله انهارده هيخلي خازم يكرهني اكثر 
علاء هتعملي اي 
جميله هتعرف بكره 
عن زين كان يقود سيارته رفجأه توقفت سياره امامه واخزي خلفه فنزل ليري نا يخدث وفجأه تلقي ضريه قويه علي رأسه ثم عدت ضزبات متفرقه حتي وقع 
عايزه رأيكم وتحليكم لكل ال حثل وريفيوهات كبييره بقا وتفاعل قوي بلاش تم وملصقات و
الفصل الرابع عشر
زوج اختي
في المستشفي وقف الجميع امام غرفه العمليات ينتظرن خروج الطبيب حتي خرج فأقترب رمضان منه وتحدث بلهفه مردفا جولي يا حكيم ابني بجا كويس
الطبيب الحمد لله جدرنا نسيطر علي الوضع بس لسه حالته لسه مش مستقره هندخله العنايه المركزه دلوجتي وان شاء الله خير ادعوله
القي الطبيب كلماته وذهب فجاء حازم وطارق وتحدث حازم بلهفه مردفا بابا زين اي ال حوصله هو كويس
دلال پبكاء اخوك حالته خطيره جووي يا حازم اخوك هيضيع مني
حازم وهو ي متجوليش اكده يا ماما هو هيبجي كويس ان شاء الله
طارق انا هشوف الناس ال جابوه واعرف مين ال عمل فيه اكده
كان طارق سيذهب ولكن ارقفه صوت حازم وتحدث مردفا استني
اخرج حازم هاتفه وفتح مكبر الصوت وتحدث پحده مردفا مين
جميله بضحك حبيبي هديتي وصلت ليك صوح زي ما جتلت اخويا هجتل اخوك المره دي كان تحذير بسيط مني لكن المره التانيه لع
تحدث حازم ببرود عكس البركان الذي بداخله مردفا حلو زي ما عملتي في اخوي هعمل في ابوكي كل ما تعملي حاجه هعمل زيها
بالظبط وهجبض عليكي جريب جوووي 
القي حازم كلماته ثم اغلق الخط فتحدث پحده مردفا حاولوا تجيبي المكان ال بتتصل منه بسرعه يلا
اخذ طارق الهاتف ثم ذهب بسرعه حتي يتعقب مكان المكالمه فأقترب حازم من والدته وتحدث مردفا ماما لازم تمشي وانا هجعد معاه
دلال پبكاء مستحيل اسيب ابني
حازم بضيق لازم انتي وبابا تمشوا شيماء وعتاب هناك لوحدهم وانا هجعد اهنيه
رمضان بحزن خلينا نمشي يا دلال علشان ترتاحي وبكره بدري هنيجي نشوفه
دلال پبكاء خلي بالك ن اخوك يا حازم
حازم مټخافيش يا ماما يلا امشوا انتوا 
ذهب رمضان ومعه دلال فدخل حازم الي غرفه زين واقترب منه ونظر اليه ثم تحدث بحزن مردفا والله العظيم لهاخدك حجك كويس جووي وهخليها ټندم علي الساعه ال فكرت فيها تأذيك
ظل خازم بجانبه حتي اشار له طارق بالخروج فخرج وتحدث طارق بضيق مردفا روحنا المكان ومكنش فيه اي حد هناك شكلها عامله حسابها كويس جووي
حازم بضيق كنت عارف انكم مش هتلاجوها احنا اكده مش هنوصل لحاجه لازم نتصرف طول ما احنا بندوو عليها مش هنلاجيها لازم نعمل خطه نخليها هي ال تجيلنا لحد عندنا
في مكات اخر عند جميله وقفت تتخدث پغضب مردفه والله العظيم لو ابوي حوصله حاجه لهجتلك يا ابن المحمدي وهجتلك كل اهلك الاول علشان اخليك
تتحسر عليهم
الحارس بضيق مكنش ينفع نستفزه اكده علشان ميعملش حاجه للبيه
جميله بصړاخ اخرررررس مستحيل اسمحله يعمله اتصلي بعلاء جولي يجيلي الصبح
بدري
في
تم نسخ الرابط