احببتها في اڼتقامي بقلم عليا حمدي
المحتويات
ﺍﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻇﻞ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ
ﻭﻳﺘﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﻳﻌﻮﺩ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻤﻨﺬ ﻭﻓﺎﻩ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻭﻫﻮ ﺍﺻﺒﺢ ﺷﺨﺺ ﺍﺧﺮ
ﻓﺎﺩﻡ ﻛﺎﻥ ﺑﻄﺒﻴﻌﺘﻪ ﺻﺎﺭﻣﺎ ﺟﺎﺩﺍ ﻻ ﺷﺊ ﻳﺼﺒﺢ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﺟﺮﺉ ﻣﻘﺪﺍﻡ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻳﻌﺸﻖ ﻋﻤﻠﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻳﻠﻌﺐ ﺭﻳﺎﺿﺘﻪ
ﻛﺎﻥ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻭﻳﻌﺘﺒﺮﻩ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﺣﺎ ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻓﻜﺎﻥ ﻳﻤﺰﺡ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻓﻜﺎﻥ ﻳﺜﻴﺮ ﻏﻴﺮﻩ ﻭﺍﻟﺪﻩ
ﻻﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺭﺳﻢ ﺍﻟﻀﺤﻜﻪ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻳﻌﺞ ﺑﺎﻟﻤﺮﺡ ﻭﺍﻟﺮﻭﺡ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ ﺑﻪ ﻭﺑﻮﺍﻟﺪﺗﻪ . ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻨﺬ ﺍﻥ
ﻗﻠﻴﻼ ﻭﺍﺧﺘﻔﻰ ﺍﻟﻤﺮﺡ ﻣﻦ ﺭﻭﺣﻪ ﻭﺍﺻﺒﺢ ﻏﺎﻣﻀﺎ ﺟﺪﺍ ﺣﺘﻰ ﺭﻳﺎﺿﺘﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺸﻘﻬﺎ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻻ ﻗﻠﻴﻞ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ .
ﺗﻨﻬﺪ ﺭﺃﻓﺖ ﻭﺩﻋﻰ ﺍﻥ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﺩﻡ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻥ ﻳﻨﺴﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺤﺰﻧﻪ ﻭﻋﺰﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻪ ﺑﺸﺘﻰ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻟﻴﻌﻮﺩ ﺍﻟﻰ ﺣﻴﺎﺗﻪ
ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﻪ .
ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻫﻞ ﺳﻴﺴﺘﻄﻴﻊ !!!!!!!!!.....
ﺩﻟﻒ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻲ ﺑﻴﺘﻪ ﻗﺎﺑﻠﺘﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻗﺪ ﻻﺣﻈﺖ ﺷﺮﻭﺩﻩ
ﺳﻤﻴﻪ ﺣﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ .
ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ .
ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻓﻴﻚ ﺍﻳﻪ ﺣﺴﺎﻙ ﻣﺶ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻛﺪﻩ .
ﻣﺨﻨﻮﻕ ﻳﺎ ﺳﻤﻴﻪ ﻭﺳﺒﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻲ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻣﻤﻜﻦ !
ﺳﻠﻤﺘﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻨﻘﻪ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻧﺎ ﻫﺮﻭﺡ ﺍﺣﻀﺮ ﺍﻟﻐﺪﺍ .
ﺍﻭﻣﺎﻝ ﻓﻴﻦ ﻳﺎﺭﺍ
ﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻠﻴﻪ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﺷﻮﻳﻪ ﻋﻠﻲ ﻣﺎ ﺍﻧﺖ ﺗﻴﺠﻲ ﻫﺮﻭﺡ ﺍﺻﺤﻴﻬﺎ ﺍﻫﻪ .
ﺳﻤﻴﻪ ﺣﺎﺿﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﺮﻳﺤﻚ .
ﻭﻏﺎﺩﺭ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻲ ﻏﺮﻓﻪ ﺍﺑﻨﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻣﻦ ﻓﺘﺮﻩ ﻭﺍﺳﺘﻤﻌﺖ ﺍﻟﻲ ﺣﻮﺍﺭ ﻭﺍﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭﺩﻟﻔﺖ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﺍﺩﻋﺖ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺣﺘﻲ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ
ﺍﺣﻤﺪ ﻳﺎﺭﺍ ﻳﺎﻻ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺘﻲ ﻗﻮﻣﻲ ﻛﻔﺎﻳﻪ ﻧﻮﻡ ﺑﻘﻲ .
ﺗﻤﻠﻤﻠﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﻓﻲ ﻓﺮﺍﺷﻬﺎ ﻭﺍﻋﺘﺪﻟﺖ ﺟﺎﻟﺴﻪ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺣﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ ﺍﻧﺎ ﻗﻤﺖ ﺧﻼﺹ ﺍﻫﻪ .
ﻳﺎﺭﺍ ﺣﺎﺿﺮﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ .
ﻭﻏﺎﺩﺭ ﺍﺣﻤﺪ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﺗﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻲ ﺳﻘﻒ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻣﻨﺬ ﻋﺎﻡ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺘﻐﻴﺮ ﺷﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﺍﺑﻴﻬﺎ ﻭﻻ ﺗﺪﺭﻯ
ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺷﺎﺭﺩ ﻭﺣﺰﻳﻦ ﻭﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻣﺎ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﻟﺘﺨﻔﻴﻒ ﻋﻨﻪ ﻫﻞ ﺿﻐﻮﻁ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ ﺻﻌﺒﻪ ﺍﻟﻲ ﻫﺬﺍ الحد
ﻋﻠﻲ ﻣﺎﺋﺪﻩ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ
ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻧﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺑﻴﻊ ﺍﻻﺭﺽ ﺑﺘﺎﻋﺘﻲ
ﺍﺣﻤﺪ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺳﻤﻴﻪ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺍﺑﻴﻌﻬﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ
ﺳﻤﻴﻪ ﺍﻧﺖ ﺣﺮ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻧﺎ ﺑﺲ ﺑﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﺶ ﻗﺼﺪﻯ ﺣﺎﺟﻪ ﺻﺪﻗﻨﻲ .
ﻳﺎﺭﺍ ﺗﺘﺎﺑﻊ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺩﻭن ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ
ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﺍﻳﻪ ﺭﺍﻳﻚ ﻳﺎ ﺩﻛﺘﻮﺭﻩ !
ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺖ ﺷﺎﻳﻔﻪ ﺻﺢ ﺍﻋﻤﻠﻪ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﺍﻧﺖ ﺍﺩﺭﻯ ﺑﺎﻟﻤﺼﻠﺤﻪ .
بعد الغداء ﺄﻣﺴﻚ احمد ﻛﺎﺭﺕ ﺍﺩﻡ ﻓﻲ ﻳﺪﻩ ﻭﻫﻮ ﻣﺘﺮﺩﺩ ﺛﻢ ﺣﺴﻢ ﺍﻣﺮﻩ ﻭﻫﺎﺗﻔﻪ
ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺨﻂ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻟﻮ .
ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻳﺎ ﺑﺸﻤﻬﻨﺪﺱ .
ﺍﺩﻡ ﺑﺨﺒﺚ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺍﺩﺭﻙ ﺻﻮﺗﻪ ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻴﻦ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻧﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﺳﻌﺪ ﺍﻻﺩﻫﻢ .
ﺿﻴﻖ ﺍﺩﻡ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﻫﺘﻒ ﺍﻫﻼ ﺍﻫﻼ ﺍﺳﺘﺎﺫ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻕ ﻭﺍﻟﻠﻪ .
ﺑﺺ ﻳﺎ ﺑﺸﻤﻬﻨﺪﺱ ﺍﻧﺎ ﺍﻩ ﻣﻌﺮﻓﻜﺶ ﻛﻮﻳﺲ ﺑﺲ ﺍﺭﺗﺤﺘﻠﻚ ﻭﻫﻘﻮﻟﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺍﻳﻪ .
ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻋﻨﺪ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺍﺗﻔﻀﻞ ﺍﺅﻣﺮﻧﻲ .
ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻯ ﺣﺘﻪ ﺍﺭﺽ ﻭﻋﺎﻳﺰ ﺍﺑﻴﻌﻬﺎ ﻭﻣﺶ ﻃﺎﻟﺐ ﻣﻨﻚ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﻚ ﺗﺪﻭﺭ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻋﻠﻲ ﻣﺸﺘﺮﻯ .
ﺩﻯ ﻣﺴﺄﻟﻪ ﺑﺴﻴﻄﻪ ﺟﺪﺍ ﺍﻧﺎ ﻫﺎﺟﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﺑﺲ ﺗﺪﻳﻨﻲ ﻋﻨﻮﺍﻧﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺠﻲ ﻟﺤﻀﺮﺗﻚ ﻧﺘﻔﺎﻫﻢ ﻭﻻ ﺣﻀﺮﺗﻚ
ﻟﺴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ
ﻻ ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ﻫﺘﻨﻮﺭﻧﻲ ﺍﻣﺘﻲ
ﻣﺴﺎﻓﻪ ﺍﻟﺴﻜﻪ ﻭﺍﺑﻘﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻳﺎ ﺑﺸﻤﻬﻨﺪﺱ
ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ !!!! ﻋﺎﻣﻪ ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻙ
ﺍﺩﻡ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ
ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ .
ﻭﺍﻏﻠﻖ ﺍﻟﺨﻂ ﻭﻫﻮ ﻗﻠﻖ ﻭﻣﺘﺮﺩﺩ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﺧﻴﺎﺭ ﺍﺧﺮ
ﻓﻠﻘﺪ ﺣﺎﻭﻟﻮﺍ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﻞ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ .
ﺍﻣﺎ ﺍﺩﻡ ﻓﺎﺳﺘﻌﺪ ﻟﻴﺬﻫﺐ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﺳﻌﻴﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻴﺴﺮ ﺍﻣﻮﺭﻩ ﻫﻜﺬﺍ
ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﺍﺣﻤﺪ
ﻳﺎﺭﺍ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﺭﻭﺡ ﺍﺷﻮﻑ ﺍﺭﻭﻯ ﺷﻮﻳﻪ .
ﻣﺒﻼﺵ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﺍﺟﻠﻴﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺗﺎﻧﻲ
ﺧﻼﺹ ﺭﻭﺣﻲ ﻳﺎ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﻣﺘﺘﺄﺧﺮﻳﺶ .
ﻗﺒﻠﺘﻪ ﻳﺎﺭﺍ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ . ﻭﻏﺎﺩﺭﺕ ﻳﺎﺭﺍ ﻟﺘﺴﺘﻌﺪ ﻟﺘﺬﻫﺐ ﻟﻤﻨﺰﻝ ﺻﺪﻳﻘﺘﻬﺎ ﻭﻫﺎﺗﻔﺘﻬﺎ ﻟﺘﺨﺒﺮﻫﺎ
ﺍﺭﻭﻱ ﻳﺎﺭﺍ ﺍﺯﻳﻚ ﺍﺑﺖ
ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻧﺎ ﻣﻴﻪ ﻣﻴﻪ ﺍﻧﺎ ﺟﺎﻳﻪ ﻋﻨﺪﻙ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻻ ﻭﺭﺍﻛﻲ ﺣﺎﺟﻪ !
ﺍﺭﻭﻱ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺴﺘﺄﺫﻧﻲ ﻳﺎﺧﺘﻲ ﻣﺶ ﻣﺘﻌﻮﺩﻩ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻣﺤﺘﺮﻣﻪ ﻛﺪﻩ ﻋﺎﻣﻪ ﻷ ﻣﻮﺍﺭﻳﻴﺶ ﺣﺎﺟﻪ ﻫﺴﺘﻨﺎﻛﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﺻﻼ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺎﺭﻛﺖ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺠﻴﺐ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻭﻃﺎﻟﻌﻪ ﺍﻫﻪ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺗﺄﻭﻫﺖ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺧﺒﻄﺖ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻻﺷﺨﺎﺹ
ﺍﺭﻭﻱ ﺍﺍﺍﺍﻩ ﺩﺭﺍﻋﻲ ﺍﻳﻪ ﻳﺎ ﺑﻨﻲ ﺍﺩﻡ ﺍﻧﺖ ﻣﺶ ﺗﻔﺘﺢ ﺛﻢ ﻧﻈﺮﺕ ﺍﺭﺿﺎ ﻭﺷﻬﻘﺖ ﻳﺎﺧبر ﺍﻟﺒﻴﺾ ﻛﻠﻪ ﺍﺗﻜﺴﺮ ﻣﻨﻚ ﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﺶ ﺗﻔﺘﺢ ﺛﻢ ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﺗﺴﻤﺮﺕ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻭﺳﻴﻤﺎ ﻭﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﻳﺒﺘﺴﻢ
ﻋﻠﻲ ﻓﻜﺮﻩ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺸﻐﻮﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻭﻣﺶ ﻣﺮﻛﺰﻩ ﻭﻋﻠﻲ ﺍﻟﻌﻤﻮﻡ ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻒ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺪﻓﻊ ﺛﻤﻦ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﺩﻯ .
ﺍﺷﺘﻌﻠﺖ ﺍﺭﻭﻱ ﻏﻀﺒﺎ ﻭﺍﻧﺖ ﻓﺎﻛﺮ ﺍﻧﻲ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻓﻠﻮﺳﻚ
ﻷ ﻣﺶ ﻗﺼﺪﻯ ﺧﺎﻟﺺ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻏﻠﻄﺖ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺴﻤﺤﻴﻠﻲ ﺍﻋﻮﺽ ﻋﻦ ﻏﻠﻄﺘﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﺫﻧﻚ ﻃﺒﻌﺎ ﻭﺗﺮﻛﻬﺎ ﻭﻏﺎﺩﺭ
ﺍﺭﻭﻱ ﻳﺨﺮﺑﻴﺖ ﻛﺪﻩ ﺛﻢ ﺍﻋﺎﺩﺕ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻋﻠﻲ ﺍﺫﻧﻬﺎ
متابعة القراءة