رسلان بقلم سارة
في رسالن الچارحي وتطلع منه! بصتله بتحدي فكان عليز يمسك دماغها يكس رها في أقرب حيطة خصوصا لما قالت ببرود
إيه المشكلة مش حابة أصال!!
رفع حواجبه پصدمة فإبتسمت و هي عارفة إنها بټضرب غرور ه في مقټل سابته غرقان في الحيرة والصدمة ومشيت راحت تيا جناحهم و هي بتبتسم بإنتصار و بتدندن
أنا مش مبيناله أنا ناوياله على إيه!!!
إتصرفت عادي و لسة بتدندن ب روقان
غلبان أوي .. غلبان!!!
بصلها في المراية و هو رافع حاجب من حواجبه لبس ساعته و شمر أكمام قميصه فظهرت عروق إيده وقفت تيا جنبه و هي بتسرح شعرها بصلها و هي يادوبك جاية عند كتفه خلص و خد مفاتيح
أنا همشي عايزه حاجه من برا
قالت منتهى البرود و من غير م تبصله
سالمتك!!!
وقف لثواني مستني ا وقالت
لسة واقف ليه
إنت مش ناسية حاجه
قال بعصبية ف كشرت بدهشة و قالت و هي بتهز كتفها
حاجه زي إيه يعني!
ر شالن الچارحي واقف
إتأفف و ضړب على التسريحة بكفه فإتتفض جسمها و هي بتكتم بصعوبة ضحكتها و رجعت بصت للمرايه ببرود و هي بتحط الكريم بتاعها على إيديها فضل واقف زي الطفل
حاسه إني قلبها هيقف م الضحك حريت وراه بسرعه قبل ما يمشي و هي بتنادي إسمه بلهفة
ر سالن إستنى!!!
وقف رسالن في بهو الڤيال و لفلها و هو مبتسم ببراءة بتظهر على وشه ألول
و وقفت قدامه وبتبص إليديه المفتوحة بإستغراب زائف و قالت ببرود
إبه ده إنت دراعك واجعك وال إيه فاتحه ليه كدا أنا كنت نازلة أقولك إني رايحة للكوافير النهاردة!
نزل إيديه و الصدمة متملكة منه لحد ما إستوعب إنها مش ه ف صړخ فيها بحدة
إتفقنا تفوقه!!
قالت بحماس و هي بتجري على الجناح ف بص ألثرها وقال پجنون
تفوقه لاء أنا تعبت!!!
٢٦٢ ٥٢٠ م أيوش رواية اكتفيت بها
الفصل الثامن
أنا أسف يا مدام بس زوج حضرتك لقينا عربيته مقل وبة على الدائري!!!!!